في عاصمة أوزبكستان، تعرض شاب أهمل تجفيف شعره لعواقب مأساوية.

خرج في الهواء البارد ورأسه مبلل، ووجد نفسه في سرير المستشفى مصابًا بالتهاب الدماغ. تسبب التغير الحاد في درجة الحرارة في حدوث عملية التهابية في الأوعية الدموية، والتي تطورت مع تقدمها إلى مرحلة قيحية وتسببت في تورم أنسجة المخ.
وفقا للأطباء، كان الشاب محظوظا للغاية للبقاء على قيد الحياة لأن دماغه لم يعد مزودا بالأكسجين.